هناك احتمال كبير أن تطلق الصين عملية موحدة في عام 2026. ولن تتمكن القوى العالمية من إيقاف أو تأخير أو عكس هذا الإجراء.
وفي الوقت نفسه، فإن توحيد الصين هو إعلان سياسي. فهو يعلن مشاركة الصين الرسمية في إدارة النظام العالمي. لقد دخل العالم رسميًا في القرن "G2".
القيادة الحالية للنظام العالمي الحالي ليست مستعدة لقبول الصين. إن القوى تدخل فترة من القلق السياسي. كان رد فعل العالم على تصرفات الصين غير متسق تمامًا. ويعكس هذا التناقض تعقيد السياسة العالمية.
الولايات المتحدة هي الطرف الذي يجب أن يتفاعل. إن عدم الرد على تصرفات الصين الموحدة هو بمثابة انتحار سياسي. أما الرد الخاطئ فهو انتحار بنفس القدر.
ومن ناحية أخرى، فإن أوروبا عالقة في معضلة بين التدخل في الصين وعدم التدخل.
فالدول الطامحة الأخرى تريد أن تتسبب الصين في إحداث اضطراب إقليمي في أوروبا. أو حتى اضطراب عالمي.
يتفاعل جيران الصين بشكل مختلف مع الصين والولايات المتحدة.
